بمساعدة هذه التغيرات أصبحت الشفرة الوراثية للمستقبلات تتفاعل بنشاط مع رشها بمادة المانديبروباميد ” Mandipropamid” التي تحميها من مرض اللفحة المتأخرة ” Phytophthora”.