التجاوز إلى المحتوى
الويب السابع – “ اخبار الويب Web News ”

الويب السابع - “ اخبار الويب Web News ”

الويب الاخباري Web News - مختص في جميع الأخبار العربية والعالمية وأخبار التقنية الحديثة وتكنولوجيا المعلومات

الويب السابع – “ اخبار الويب Web News ”
الويب السابع - “ اخبار الويب Web News ”

الويب الاخباري Web News - مختص في جميع الأخبار العربية والعالمية وأخبار التقنية الحديثة وتكنولوجيا المعلومات

  • الرئيسية
  • كورونا
  • لا يفوتك!
    •  # أخبار التقنية
    •  # هواتف
    •  # الكمبيوتر
    •  # منوعات
    •  # اندرويد
    •  # فيديو
    •  # علوم متنوعة
    •  # أفلام وثائقية
    •  # أفلام وثائقية – بث مباشر
  • آخر الأخبار
  •  أخبار الإنترنت
  •  أجهزة متنوعة
  •  أمن وحماية
  •  التكنولوجيا
  •  العاب
  •  تطبيقات
    • الصفحة الرئيسية
    • اشتداد المواجهة بين بريكس و السبعة الكبار
الأخبار العالمية

اشتداد المواجهة بين بريكس و السبعة الكبار

نوفمبر 23, 2014 #اشتداد, #السبعة الكبار, #المواجهة, #بريكس
بعد وصوله إلى أستراليا لحضور قمة “العشرين الكبار”، سارع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين للقاء قادة بلدان “بريكس”، فوجد لديهم المساندة الضرورية جدا في مسألة العقوبات. وبحث معهم موضوع إقامة مؤسسات مالية من شأنها أن تساعد أبرز الاقتصادات النامية على معالجة تداعيات الأزمة العالمية.

بحسب ما ذكر يوري أوشاكوف، مساعد الرئيس بوتين، في وقت لاحق، فإن زعماء بلدان “بريكس” أوضحوا أثناء لقائهم يوم 15 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، أن عقوبات الغرب ضد روسيا غير قانونية. وأكد أوشاكوف أن “جميع هولاء القادة أعلنوا أن العقوبات ليست قانونية، وتشكل انتهاكاً لميثاق الأمم المتحدة، وتعوق الانتعاش الاقتصادي”.

أما رئيس مركز التقنيات السياسية، إيغور بونين، فيلاحظ أن “بوتين تلقى في بريسبان العديد من الوخزات الخفيفة، ابتداء باستقباله في المطار من طرف موظفين أدنى مستوى بكثير، وانتهاء بما أدلى به رئيس الوزراء الكندي، ستيفن هاربر، من تصريحات بعيدة عن المجاملة. وكان شركاء الرئيس الروسي في مجموعة “بريكس” الوحيدين الذين تعاطفوا معه”.

ولكن تنبغي الإشارة إلى أن الموضوع الرئيس للمشاورات في بريسبان تمحور حول إصلاح صندوق النقد الدولي، وتطوير المؤسسات المالية المشتركة. وجاء في البيان الصحفي الذي نشر عقب انتهاء اللقاء أن زعماء بلدان “بريكس” عبروا عن خيبة أملهم جراء عدم إصلاح صندوق النقد الدولي، واقترحوا النظر في  اتخاذ خطوات لاحقة إذا لم تصادق الولايات المتحدة الأمريكية، قبل نهاية العام 2014، على قرار إعادة توزيع الحصص.

بوادر انشقاق في مجموعة العشرين

المواجهة المستترة بين “بريكس” وصندوق النقد الدولي تتواصل منذ زمن بعيد، ففي قمة “العشرين الكبار” التي احتضنتها سان بطرسبورغ في أيلول/ سبتمبر 2013، عبر قادة بلدان “بريكس” عن الأمل بأن ينجز صندوق النقد الدولي إعادة النظر الخامسة عشرة بالحصص حتى مطلع كانون الثاني/ يناير 2014.

وإعادة النظر هذه تفترض زيادة حصص البلدان الخمسة في رأسمال الصندوق، إذ ستحتل الصين المرتبة الثالثة بعد الولايات المتحدة الأمريكية واليابان. وستحتل الهند المرتبة السابعة، والبرازيل المرتبة التاسعة، ما سيؤدي، في هذه الحال، إلى تخفيض حصة الولايات المتحدة الأمريكية.

وهذا هو السبب وراء عدم تصديق الكونغرس الأمريكي حتى الآن على قرار إعادة توزيع الحصص. وفي هذا السياق أشار قادة دول “بريكس” إلى أن المماطلة في التصديق على إصلاح “صندوق النقد الدولي” تتناقض والالتزامات المشتركة لقادة “العشرين الكبار” التي أقرت في العام 2009.

نائب رئيس المجلس العلمي للجنة القومية للدراسات المتعلقة بمجموعة “بريكس”، مدير معهد أمريكا اللاتينية التابع لأكاديمية العلوم الروسية، فلاديمير دافيدوف، أدلى بحديث لـ “روسيا ما روراء العناوين”، جاء فيه أن لقاء “بريكس” في بريسبان أكد وجود طرفين داخل “العشرين”، فهناك من جهة، “السبعة الكبار” التي تمثل الغرب، ومن جهة أخرى مجموعة الخمسة”، أي “بريكس”. ومجمل عمل “العشرين الكبار” يجري في إطار الجدل بين الغرب و”بريكس”، خاصة حول مسألة إصلاح البناء المالي الدولي. إن الولايات المتحدة الأمريكية تعمل بفظاظة على تخريب القرار المتعلق بالحصص الجديدة في صندوق النقد الدولي، وتتصرف جرياً على عادتها بروحية عالم وحيد القطب، علما بأن ذلك لا يعود عليها بأية مكاسب”.

بريكس تؤسس بديلا لصندوق النقد الدولي

” في بريسبان، شدد قادة “بريكس على أن الاتفاقيات التي وقعت أثناء القمة الخامسة لهذه المنظمة، في تموز/ يوليو، لإنشاء مصرف للتنمية وصندوق للاحتياط النقدي، قد “أوصل التعاون في إطار المجموعة إلى مستوى جديد نوعيا”.

وفي بريسبان أيضا، أعلن قادتها عن تشكيل مجلس مؤقت لمدراء “مصرف التنمية الجديد”، الذي سيعين رئيسه قبل القمة التالية (السادسة) للمجموعة، التي ستنعقد برئاسة روسيا، في مدينة أوفا يومي الثامن والتاسع من تموز/ يوليو عام 2015، كما ذكر الرئيس بوتين. وأشار الرئيس الروسي إلى أن موسكو تعد لهذه القمة “مشاريع تتعلق باستراتيجية الشراكة الاقتصادية، وخارطة طريق للتعاون في مجال الاستثمار”.

وأوضح فلاديمير دافيدوف أن بلدان “بريكس” تسعى الآن لتعميق التعاون فيما بينها. ويضيف الأكاديمي الروسي أنه ” برزت عدة مشاريع في إطار المجموعة، تحمل طابعاً محض عملي، في مقدمتها المصرف الجديد للتنمية وصندوق الاحتياط النقدي. إن الحجم الإجمالي لرؤوس الأموال مثير للاهتمام فعلا، إذ يبلغ 200 مليار دولار، فالإمكانات الجديدة للإقراض المشترك ستتيح توسيع العلاقات التجارية والاستثمارية بين البلدان الخمسة. ولذا ، فإن روسيا، وكذلك الأعضاء الاخرين في “بريكس”، معنية بان تسير هذه المبادرة قدما إلى الأمام”.

ويتعزز التعاون بين بلدان “بريكس” على محاور أخرى أيضا، فقد لفت الرئيس بوتين إلى أن التعاون الصناعي والتقني سيكون الأكثر مردودية. كما أن مشاريع مشتركة جديدة ستظهر إلى الوجود في مجال الطاقة، واستخراج الثروات الطبيعية ومعالجتها، والتصنيع الزراعي، والتقنيات العالية.

وأضاف الرئيس بوتين قائلاً “نحن ننطلق من مواقف مشتركة حول مسائل الأمن الدولي، كما أننا نتبادل الخبرة في حل المشكلات الاجتماعية في مجالات الرعاية الصحية، والتعليم، والعلوم”.

تصفّح المقالات

روسيا والسعودية تبحثان عن نقاط تماس
جغرافيو الأورال يجددون الجدل حول الحدود بين أوروبا وآسيا

مقالة ذات صلة

دونالد ترامب، أن الانتصار على فيروس كورونا أمر يمكن تحقيقه بشكل أسرع مما تقوله توقعات كثيرة

مارس 21, 2020

793 وفاة جديدة بفيروس كورونا في إيطاليا خلال 24 ساعة

مارس 21, 2020

كورونا يصل إلى البنتاغون !!

مارس 21, 2020

فاتك

أخبار الرياضة

الكشف عن قيمة راتب راموس وتفاصيل عقده مع باريس

صحة وحياة

دراسة تظهر ما يمكن أن يجلب فوائد صحية فورية “لا تقدّر بثمن” !

أخبار الإنترنت

شاومي تعلن عن هواتف Redmi Note 10

أخبار الإنترنت

متجر تطبيقات آبل يواجه تحقيقًا جديدًا لمكافحة الاحتكار

الويب السابع – “ اخبار الويب Web News ”

الويب السابع – “ اخبار الويب Web News ”

الويب الاخباري Web News – مختص في جميع الأخبار العربية والعالمية وأخبار التقنية الحديثة وتكنولوجيا المعلومات